يوم العيد الاكبر
جاءت الاعياد تسكب كاس التسامح والمحبات
وتسكرنا من اجوائها عبير الاخوة والصداقات
وترفرف باجنحتها على ذا وذاك
يا عيد الاعياد اقبلت بالبشرات
اقبلت لتنثر الورود في الطرقات
يوم فيه كل الخيرات وعطف الاباء والامهات
اقبلت تعانق القلوب بالبسمات
هديتك سمة على الوجوه واللمحات
واطلقت عبير المحبة مع النسمات
ياعيد الاعياد غمرتنا بالفرحة والذكريات
ادخلت السرور على الاطفال والعائلات
جعلتنا نحب طلعتك البهية في سرعة ولهفات
فجرك له سمة غير السمات
ونهارك متسامح الى ابعد النهايات
وليلك مملوءٌ بالسمرات
اقبلت ايها العيد لتغمرنا بالبركات
زرتنا ومذ حللت والفرحة تغني في الجنبات
لبسنا ابهى ما عندنا واقبلنا عليك بالقبلات
فرحة الاعياد اكبر واعظم واجل من كل الفرحات
اقبلت لتكلل ايامنا بمزهر وزهيرات
اقبلت تلف الدنيا بالامل والتأملات
اقبلت لتشحن الهمم وتلبي الامنيات
اقبلت لتمدد الفرحة التي فارقتنا اوقات
اقبلت لتجمعنا ونحن في اجواء المعايدات
وقد عودتنا ونحن اطفالا وما نسينا تلك الدغدغات
جاءت الاعياد تسكب كاس التسامح والمحبات
وتسكرنا من اجوائها عبير الاخوة والصداقات
وترفرف باجنحتها على ذا وذاك
عيد مبارك وكل عام وانتم بخير
كتبه د. بشير رجب الاصيبعي
جاءت الاعياد تسكب كاس التسامح والمحبات
وتسكرنا من اجوائها عبير الاخوة والصداقات
وترفرف باجنحتها على ذا وذاك
يا عيد الاعياد اقبلت بالبشرات
اقبلت لتنثر الورود في الطرقات
يوم فيه كل الخيرات وعطف الاباء والامهات
اقبلت تعانق القلوب بالبسمات
هديتك سمة على الوجوه واللمحات
واطلقت عبير المحبة مع النسمات
ياعيد الاعياد غمرتنا بالفرحة والذكريات
ادخلت السرور على الاطفال والعائلات
جعلتنا نحب طلعتك البهية في سرعة ولهفات
فجرك له سمة غير السمات
ونهارك متسامح الى ابعد النهايات
وليلك مملوءٌ بالسمرات
اقبلت ايها العيد لتغمرنا بالبركات
زرتنا ومذ حللت والفرحة تغني في الجنبات
لبسنا ابهى ما عندنا واقبلنا عليك بالقبلات
فرحة الاعياد اكبر واعظم واجل من كل الفرحات
اقبلت لتكلل ايامنا بمزهر وزهيرات
اقبلت تلف الدنيا بالامل والتأملات
اقبلت لتشحن الهمم وتلبي الامنيات
اقبلت لتمدد الفرحة التي فارقتنا اوقات
اقبلت لتجمعنا ونحن في اجواء المعايدات
وقد عودتنا ونحن اطفالا وما نسينا تلك الدغدغات
جاءت الاعياد تسكب كاس التسامح والمحبات
وتسكرنا من اجوائها عبير الاخوة والصداقات
وترفرف باجنحتها على ذا وذاك
عيد مبارك وكل عام وانتم بخير
كتبه د. بشير رجب الاصيبعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق